آخر الأخبار
| ]


الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين 
ثم أما بعد...

الأوزاعي (ت 157هـ)

قال: "كنا والتابعون متوافرون، نقول: إن الله تعالى ذكره فوق عرشه، ونؤمن بما وردت السنة به من صفاته جل وعلا".

إسحاق بن راهويه (ت 238هـ)

قال: "إجماع أهل العلم أنه فوق العرش استوى ويعلم كل شيء في أسفل الأرض السابعة".

قتيبة بن سعيد (ت 240هـ)

قال: "هذا قول الأئمة في الإسلام والسنة والجماعة: نعرف ربنا أنه في السماء السابعة على عرشه كما قال جل جلاله: }الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى{".

أحمد بن حنبل (ت 241هـ)

قال: "خلق سبع سموات بعضها فوق بعض، وسبع أرضين بعضها أسفل من بعض، وبين الأرض العليا والسماء الدنيا مسيرة خمسمائة عام، وبين كل سماء إلى سماء مسيرة خمسمائة عام، والماء فوق السماء العليا السابعة، وعرش الرحمن عز وجل فوق الماء، والله عز وجل على العرش، والكرسي موضع قدميه، وهو يعلم ما في السموات والأرضيين السبع وما بينهما، وما تحت الثرى، وما في قعر البحار، ومنبت كل شعرة وشجرة، وكل زرع وكل نبات، ومسقط كل ورقة، وعدد كل كلمة، وعدد الحصى والرمل والتراب، ومثاقيل الجبال، وأعمال العباد، وآثارهم وكلامهم وأنفاسهم ويعلم كل شيء، لا يخفى عليه من ذلك شيء، وهو على العرش فوق السماء السابعة، ودونه حجب من نور ونار وظلمة وما هو أعلم به".

عثمان الدارمي (ت 280هـ)

قال: "قد اتفقت الكلمة من المسلمين أن الله فوق عرشه فوق سماواته، لا تخفى عليه خافية من خلقه، ولا يحجبهم عنه شيء".

حرب الكرماني (ت 280هـ)

قال: "والماء فوق السماء السابعة، والعرش على الماء، والله على العرش".

الأصبهاني (ت 335هـ)

قال: "أجمع المسلمون أن الله سبحانه العلي الأعلى".

ابن بطة (ت 387هـ)

قال: "أجمع المسلمون من الصحابة والتابعين أن الله على عرشه فوق سماواته بائن من خلقه، فأما قوله: }وهو معكم{ فهو كما قالت العلماء: علمه".

الباقلاني (ت 403هـ)

وقال: "الله مستو على عرشه، ولو كان في كل مكان لكان يصح أن يرغب إليه إلى نحو الأرض، وإلى خلفنا، ويميننا، وشمالنا, وهذا قد أجمع المسلمون على خلافه وتخطئة قائله".

الطلمنكي (ت 429هـ)

قال: "أجمعوا على أن لله عرشاً وعلى أنه مستو على عرشه، وعلمه وقدرته وتدبيره بكل ما خلقه".

أبو عمر الداني (ت 444هـ)

قال: "ومن قول أهل السنة: أن الله جل جلاله، وتقدست أسمائه: ينزل إلى السماء الدنيا في الثلث الباقي من الليل .. وتواترت الآثار عن رسول الله r بنزوله تبارك وتعالي كيف شاء بلا حد ولا تكييف. وهذا دين الأمة، وقول أهل السنة في هذه الصفات, أن تمر كيف جاءت بغير تكييف, ولا تحديد".

الصابوني (ت 449هـ)

قال: "ويعتقد أصحاب الحديث ويشهدون أن الله فوق سبع سمواته على عرشه كما نطق به كتابه
وعلماء الأمة وأعيان الأئمة من السلف لم يختلفوا أن الله على عرشه وعرشه فوق سماواته".

ابن عبدالبر (ت 463هـ)

قال: "أجمع علماء الصحابة والتابعين الذين حمل عنهم التأويل، قالوا في تأويل قوله عز وجل: }ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم{هو على العرش وعلمه في كل مكان، وما خالفهم في ذلك أحد يحتج بقوله".

سعد بن علي الزنجاني (ت 471هـ)


قال: "أجمع المسلمون على أن الله هو العلي الأعلى، وأن لله علو الغلبة، والعلو الأعلى من سائر وجوه العلو، فنثبت بذلك أن لله علو الذات، وعلو الصفات، وعلو القهر والغلبة".

منقول

 
لتعديل على القالب اضغط على الصورة وقم بتواصل معانا واى استفسار ضع تعليق فى تدوينة اتصل بنا